حرصت حملة المقاطعة على التأكيد دائماً على أنها تعتمد الوسائل السلمية..
فلما ثبت بالوجه الشرعي أن لا قضاء في لبنان..
ولما ثبت أن هناك في لبنان من لا يفهم إلا بالعين الحمراء..
بناء على ذلك أقترح أن يتم الإنتقال إلى مرحلة "التكسير" و "العنف" و"الفوضى"..فيتم تلقين كل خائن أخرجه تواطئ بعض القضاة درساً لن ينساه كل ديمقراطي "نعنوع"(يا مامي)؟..
والإضرار بكل متمول أو رجل أعمال يثبت تورطه في خرق نظام المقاطعة مالياً ومعنوياً وربما جسدياً...
على أن يتم إعلان هذه الأحكام بإسم أحرار الشعب اللبناني والعرب..
وبعد ذلك من لا يعجبه من المسائيل(جمع السئيل) أو رجال الأعمال أو "النعانيع" الديمقراطيون..فيستطيع أن يدق رأسه بالحيط أو يبلط البحر إذا شاء
...



Leave a Reply.